سوف اعيد القصة مع التكملة اوكي استمتعوا
القصة
عائلة ثرية جدا و على خلق و تقاليد و عادات و ضوابط تتكون من ( عدنان بك - و بنته نهال - و ابنه الصغير ) يعيش مع الأسرة مجموعة من الخدم
والخدم أيضا بتقاليد و ضوابط ... و تعيش معهم مربية نهال لأن نهال يتيمة الأم و تجد حنان الأم مع هذه المربية
ويعيش معهم ابن عمهم بيهلول
نهال طالبة في المدرسة و صغيرة في السن و بها براءة الأطفال ومربية أفضل تربية - بيهلول عاش مدة طويلة في فرنسا وهو زير للنساء وليس على أخلاق
بيهلول يعامل نهال كأنها طفلة و يعتبرها أخته الصغيرة .. وهى دائما تغضب منه لأنه يحب يشاكسها بعتبرها طفلة .. يفرح كثيرا عندما تغضب
بيهلول يشاكس نهال
نهال رغم انها تشاكس ابن عمها و تغضب منه عندما تلعب معه إلا انها في سن المراهقة تفكر فيه كثيرا و تعجب به
بيهلول يعتبر نهال صغيرة فيعاكسها .. يحب نهال ابن احد الخدم و هو المرافق دائما لنهال و اخوها لخدمتهم ... يغيير كثيرا على نهال من بيهلول زير النساء
خادم نهـــــال
ذات مرة حاولت نهال ان تقلد الكبار و لبست جينز وراحت مع صديقتها البار .. وكان هناك بيهلول مع احدى النساء فتشاجر مع نهال و ألبسها قبعته حتى لا يراها احد و تنفضح و اعادها لمنزلها باعتبارها اخته
لكن كل هذه الأحداث و قبلاته لأها كصغيرة تفسرها نهال بشئ آخر فيشتد اعجابها به و ارتباطها به
ذات يوم تزوج والدها من فتاة صغيرة و جميلة هي بيهتر ... ووافقت على زواجه لتغيظ أمها و لأن عدنان ثري
ولكن في منزل عدنان شاب مراهق محب للنساء .. فقد تقرب من بيهتر الشاب بيهلول .. حتى احبته وخانت زوجها وهو خان عمه
زوجة عدنان ... بيهتر
وكانت براءة نهال لا تفهم شئ غير الغيرة عليه عندما يكلم بيهتر.. و كانت تعلم ان بين والدها و بيهلول خلاف لكنها صغيرة فيخفي أبوها سر خلافه و يخفي بيهلول عليها سر خلافه أيضا ً
بيهلول يغار على بيهتر من زوجها عدنان .. لان بيهلول يعتقد انه يحب بيهتر
في الحلقة 17 : طبعا احنا عارفين ان بيهتر تزوجت عدنان بك حتى تجرح أمها لأنها تعلم ان امها تريد ان تتزوج عدنان .. كما ان عدنان رجل ثري جدا ... فشعرت أم بهتر بحب بهتر لبيهلول فأرادت ان تطعن و تجرح بنتها كما فعلت بنتها من قبل ... فبدأت أم بهتر تشعل الحب في قلب الفتاة الصغيرة نهال اتجاه بيهلول , و تلفت نظر بيهلول اتجاه نهال و انها بدأت ان تكبر و تزيد جمالا ...طبعا بيهلول مراهق و زير للنساء فبدأ يفكر في جمال نهال وحتى يحاول ان ينسى بيهتر حتى لا يخون عمه عدنان ... وكانت نهال تحب بيهلول أكثر منه بكثير فهو أول رجل في حياتها بينما بيهلول يعشق بيهتر ... فحاول بيهلول ان ينسى بيهتر بأن يرضي نهال و كان يعلم انها مشتاقة لدخول البار و لو مرة في حياتها فأخذها إلى البار و هناك كان ينظر لها بإعجاب لبراءتها وجاء اصدقائه الشباب و تضايق انهم تعرفوا عليها لأنها ليست كالبنات الأخرى و وقف قريب منها جدا بحيث يكون عازل بين اصدقاءه و بينها وهنا نظرت له نهال وهى معجبه به جدا و اشتد حبها عندما رأته قريب ...... وعادوا الإثنين للمنزل ليلا و يضحكون فرأهم خادم نهال و بكى ( مشهد محزن ) و شعرت بيهتر بعودتهم ليلا و دخلت غرفت بيهلول و تشاجرت معه حتى سمعتهم نهال و دخلت و تفاجأ بيهلول و بيهتر
الحلقة 18 : برر بيهلول موقف بيهتر لنهال .. وبيهتر تتعذب لبعد بيهلول عنها و قربه من نهال ( و أمها تسعد لجرح بيهتر ) وكان بيهلول في نار حبه لزوجة عمه بيهتر و نهال مجرد نزهة لكنه لم يقول لها اي شعور و كانت نهال تتمنى لو يبادلها الشعور , لكن ام بيهتر تلعب في عقل الطفلة بأن بيهلول معجب بها ,.... بيهلول أراد أن يجرح بيهتر و يحاول ان يبعد رغبته فيها فجاءت المفاجأة ( دخل بيهلول البيت و معه احدى عشيقاته و هى تحبه بجنون و يعلن خبر انها زوجة المستقبل .. فيفرح عدنان بك و تنكسر بيهتر و تتفاجأ أم بيهتر و تحزن مربية نهال لاحساسها بحب نهال له و تخرج نهال من الغرفة في صدمة إذ تقع على الأرض وتصبح في لا وعي )